التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, 2019

سحابة الكلمات

هذا البرنامج يساعدك في أسئلة تحديد المفاهيم أو استخراج العناصر أو التمييز. فهو يعمل على بعثرة الكلمات في قالب مميز تختاره بنفسك، ثم تحفظ الصورة وتطبعها في ورقة نشاط أو على شريحة العرض التقديمي، وعلى المتدرب أو الطالب تحديد التعريف، أو تصنيف الكلمات حسب ماهو مطلوب. أولا حمل البرنامج ثم افتحه وتتبع خطوات العمل اضغط هنا لتحميل البرنامج

برنامج القرص الدائري

برنامج القرص الدائري أو الروليت هو برنامج سهل للاخيارات العشوائية سواء ضمنته أسماء المشتركين أو الأسئلة  وهنا طريقة الإعداد 

الصدقُ منجاة

ما أحسن الصدق في الدنيا لقائله  *  وأقبح الكذب عند الله والناس الصدق منجاةٌ هذا ما يؤكده المقطع المرئيُّ التالي  مشاهدة ممتعة

استعدْ للاختبار

إذا كان الخاسر من فقد وقته  فالخاسرُ الأكبرُ من فقده في غير وقته قد ندمُ على ساعاتٍ قضيناها في الترفيه ونندمُ أكثر إذا كانت تلك السويعات قبيل الاختبار مشاهدة ممتعة

قيمة التعاون

مدَّ يديك ، ولا تبخل فأنتَ بذاك تطعمُ نفسك سرُّ السعادةِ بل والبقاء يكمن في المشاركة  مشاهدة ممتعة

لا يفهم

لا تهدرْ طاقتك لتُفهمَ مَن لا يُحمِل نفسَه أن يفهمَ فلو أفنيتَ لأجله عمرك ، لاحتجتَ بعد العمر عمرًا ثانٍ ولن يفهم مشاهدة ممتعة

العمل في الإتقان

كلّ الأعمالِ تقدَّم بين يديّ الحَكم   وتتفاوتُ الدرجاتُ  وتميلُ الكَفةُ للعملِ المتقَنِ المقطعُ المرئيُّ التالي يتحدث عن قيمة الإتقان في العمل مشاهدة ممتعة

المدرسة بعد الفيضان

يأتي الفيضان ليجرفَ كلَّ شيْ إلا ما نريده  المقطع التالي لماركو بعد الفيضان والعودة إلى المدارس فما الذي بقي رغم الفيضان ؟ مشاهدة ممتعة

لورا والسنفورة

قد يجد المرء يومًا نفسه وحيدًا بين أقرانه ، فيبحث عن شبيهه في الاهتمامات ، وإن حالفه الحظ ، وأجدته السُبل ، ووجد ضالته ، تقلب في أعطاف اليسر ، ونسى تاريخ العسر . المقطع المرئي التالي يحكي مرحلة بحث سنفورة والعوائق التي لاقتها هي وصاحبتها لورا شبيهتها في الاهتمام . يقع المقطع في ثمانية مشاهد . مشاهدة ممتعة اضغط هنا

عادت حليمة إلى عادتها القديمة

عات حليمة إلى عادت ها القديمة كانت حليمة زوجة الطائي لا تكثر من السمن في وعاء الطبخ بخلا منها. وكانت ترتجف يدها كلما أرادت أن تضع ملعقة فتعيدها. فأراد الطائي زوجها أن يعلمها بعضا من كرمه فقال لها: “إنه في قديم الزمان كانت المرأة كلما وضعت ملعقة من السمن في الوعاء زاد الله بعمرها يوما”. بعد أن سمعت حليمة هذا القول، أصبحت تكثر من السمن في الوعاء وأصبح طعامها شهيا لذيذا. حتى أن يدها اعتادت الكرم في كثيرٍ من الأمور. حتى جاء ذلك اليوم الذي مات فيه ابنها بحادث أليم، فتعبت وخارت قواها حزنا على فقد ابنها. فما كان منها سوى أنها أصبحت تقلل السمن بالإناء ولا تضعه بالطعام حتى يقل عمرها بعدد الملاعق التي لا تضعها. عندها قال الناس: "عادت حليمة إلى عادتها القديمة"

ورع الإمام

ورع الإمام كان هناك إمام من سادات التابعين ومن أغنيائهم: كانت له ثروة عظيمة من العسل، وكان له منها ما يقارب (الستمائة) برميل، وفي يوم من الأيام وجدوا فأرة في أحد البراميل،والحكم الشرعي أنه: (إذا وقعت الفأرة في الشيء السائل (كالزيت والعسل واللبن مثلا)، تطرح الفأرة ويرمى بالسائل) فلما وقعت الفأرة في برميل من براميل عسل الإمام ،استخرجوا الفأرة وطرحوها،ثم إنهم نسوا في أي البراميل كانت . فكان من ورع الإمام   أن تخلص من براميل العسل كلها،وكانت مصيبة عظيمة، أفلس منها بعدما كان من أغنياء الدنيا، إلا أن ورعه يمنعه أن يلقى الله بشبهة. فقيل له في ذلك: إنها لخسارة عظيمة. فقال: هذا ذنب أنتظر عقوبته منذ أربعين سنة!! فقالوا له: وما هذا الذنب؟ قال: عيرت رجلا وقلت له يا فقير.

إصلاح السفينة

إصلاح السفينة تعطل محرك سفينة عملاقة ، فاستعان أصحاب السفينة بجميع الخبراء الموجودين ،لكن لم يستطع أحد منهم معرفة سبب العطل ، ثم أحضروا رجلا عجوزا يعمل في إصلاح السفن منذ زمن طويل ، وعندما وصل باشر العمل ، وفحص المحرك بشكل دقيق ، كان هناك اثنان من أصحاب السفينة معه يراقبونه ، راجين أن يعرفوا كيف يصلحها . بعد الانتهاء من الفحص ، فتح الرجل العجوز حقيبته ، وأخرج منها مطرقة صغيرة وبهدوء طرق على جزء من المحرك . وفورا اشتغل المحرك . وبعد أسبوع استلم أصحاب السفينة فاتورة الإصلاح من الرجل العجوز وكانت ألف درهم ، أصحاب السفينة هتفوا قائلين : " هو بالكاد فعل شيئا " لذلك كتبوا للرجل العجوز ملاحظة تقول :" رجاء. أرسل لنا فاتورة مفصلة" أرسل الرجل الفاتورة كالتالي : ـ الطرق بالمطرقة ثمنه درهم ـ معرفة أين تطرق ثمنه تسعمائة وتسمع وتسعون درهما إنها المهارة وليست الجهد ، الجهد مهم ، لكن المهارة معرفة أين يبذل الجهد

القاضي الحكيم

القاضي الحكيم تشاجر رجلان، فقررا الذهاب إلى القاضي، فقال الشاكي :   لقد كان هذا الرجل يحمل أغراضا ثقيلة، فوقعت من فوق ظهره، فطلب مني أن أساعده، فسألته كم ستدفع لي فقال لي: لا شيء ...،فر ضيت باللاشيء و ساعدته ، وأنا الآن أريده أن يدفع لي هذا اللاشيء . فقال القاضي للرجل : دعواك صحيحة يا بني ، و لك الحق في الحصول على أجرك ثم قال له: اقترب مني و احمل ذلك المنديل الذي أمامك. فحمله الشاكي، فقال له القاضي : ماذا وجدت تحته؟ قال الرجل: لا شيء يا سيدي القاضي. فقال له القاضي :  فخذ هذا اللاشيء و ارحل.

الحصان والبئر

الحصان و البئر وقع حصان أحد المزارعين في بئر مياه عميقة ولكنها جافة، وأجهش الحصان بالبكاء الشديد من أثر السقوط ،واستمر هكذا لعدة ساعات كان المزارع خلالها يفكر كيف سيستعيد الحصان. لم يستغرق الأمر طويلا كي يقنع نفسه بأن الحصان قد أصبح عجوزا،وأن تكلفة استخراجه تقترب من تكلفة شراء حصان آخر هذا إلى جانب أن البئر جافة منذ زمن طويل وتحتاج إلى الردم، وهكذا نادى المزارع جيرانه وطلب منهم مساعدته في ردم البئر كي يحل مشكلتين في آن واحد (التخلص من البئر الجاف ودفن الحصان) وبدأ الجميع   في جمع الأتربة والنفايات وإلقائها في البئر، أدرك الحصان حقيقة ما يجري حيث أخذ في الصهيل بصوت عال يملؤه الألم وطلب النجدة، ثم انقطع صوت الحصان فجأة ونظر المزارع إلى داخل البئر وقد صعق لما رآه فقد وجد الحصان مشغولا بهز ظهره كلما سقطت عليه الأتربة فيرميها بدوره على الأرض ويرتفع هو بمقدار خطوة واحدة للأعلى وهكذا استمر الحال حتى اقترب الحصان من سطح الأرض حيث قفز قفزة بسيطة وصل بها إلى سطح الأرض بسلام.

لبس الذهب

لبس الذهب أصدر أحد ملوك فرنسا قرارا يمنع فيه النساء من لبس الذهب ، وكان لهذا القرار ردة فعل كبيرة وامتنعت النساء فيها عن الطاعة ،وضجت المدينة وتعالت أصوات الاحتجاجات وبالغت النساء في لبس الذهب ، فاضطرب الملك واحتار ماذا سيفعل فأمر بعمل اجتماع طارئ لمستشاريه منهم من أشار عليه بالتراجع عن القرار ،وقال آخرون إن التراجع مؤشر ضعف ودليل خوف ، وانقسم المستشارون إلى مؤيد ومعارض ،إلى أن أشار عليه الحكيم بإصدا ر قرار بمنع لبس الذهب والحلي والزينة لأن الجميلات لا حاجة لهن إلى التجمل .. ثم إصدار استثناء يسمح للنساء القبيحات بلبس الذهب " وأصدر الملك القرار وما هي إلا سويعات حتى خلعت النساء الذهب وأخذت كل واحدة منهن تنظر لنفسها على أنها جميلة لا تحتاج إلى الزينة فقال الحكيم للملك : " يطيعك الناس عندما تفكر بعقولهم وتدرك اهتماماتهم وتطل من نوافذ شعورهم."

أعظم حكمة

                           أعظم حكمة جمع ملك كل حكماء بلاطه، ثم طلب منهم حكمة يكتبها   فوق عرشه، ينظر إليها في كل آن وحين ليستفيد منها. فذهب الحكماء وقد احتاروا في أمرهم، وهل يمكن أن تصلح حكمة واحدة لجميع الأوقات والظروف والأحوال؟! إننا في وقت الشدة والكرب نريد من يهون علينا مصائبنا ، وفي حال الرخاء والسعادة نطمح إلى من يبارك لنا ويدعو بدوام الحال. وعاد الحكماء بعد مدة وقد كتبوا عبارات وعبارات، فيها من الحكمة والعظة الشيء الكثير؛ لكنها كلها لم تعجب الملك. ثم جاءه أحد الحكماء برقعة مكتوب عليها “كل هذا حتما سيمر” نظر الملك مليا في الرقعة؛ بينما أخذ الحكيم في الحديث: يا مولاي الدنيا لا تبقى على حال.. ومن ظنّ بأنه في مأمن من القدر فقد خاب وخسر، أيام السعادة آتية؛ لكنها حتما ستمر، وسترى من الحزن ما يؤلم قلبك، لكن الحزن أيضا سيمر.

الطفل الذي يحتضر

الطفل الذي يحتضر لقد استطاع رياضي معروف في لعبة الجولف أن يفوز بدورة الألعاب وبعد أن تسلم الجائزة والمال ، توجه بمفرده إلى سيارته في المرآب واقتربت منه امرأة شابة بعد أن هنأته على انتصاره قالت له أن طفلها يعانى مرضا خطيرا ويكاد يواجه الموت وهى لا تعرف كيف لها أن تأتي بالأموال لتدفع فواتير الطبيب وتكاليف المستشفى . ولقد تأثر كثيرا ذلك الرياضي بقصتها فأعطاها المال الذي كسبه. وقال لها: ( لابد أن تجعلي أيام طفلك مليئة بالسعادة ) . في الأسبوع الثاني من هذه الحادثة جاء رجل إلى لاعب الجولف وقال له : (قابلت في الأسبوع الماضي سيدة شابة بعد فوزك بالدورة ؟) وأومأ اللاعب رأسه موافقا . فقال الرجل: (إن هذه السيدة متصنعة ومدعية . فليس لديها طفل مريض لقد احتالت عليك وسلبت مالك يا صديقي )   قال اللاعب: هل تعنى أنه لا يوجد طفل يحتضر؟ قال الرجل:نعم.لايوجد فقال اللاعب : هذا أحسن خبر سمعته هذا الأسبوع.

سر السعادة

 سر السعادة يحكى أن في قديم الزمان كان هناك أمير شديد الثراء، كان لديه الكثير من المال والمجوهرات وكان يعيش في رغد من العيش ،ولكنه لم يكن سعيدا فقرر الأمير ذات يوم أن يجمع حكماء إمارته ويسألهم عن سر السعادة، فكان جواب أحد الحكماء : "يا صاحب السمو، ابحث عن رجل سعيد، وإن وجدته خذ منه قميصه والبسه فتصبح سعيدا" . قرر الملك أن يستمع إلى كلام الحكيم فركب جواده، وتوجه إلى الغابة ،وعندما دخل الغابة سمع صوتا جميلا   يغني بكلمات عذبة رائعة،فاقترب من الصوت حتى أصبح أمام رجل بسيط ، فقال له الأمير : هل أنت سعيد؟ أجابه الرجل: نعم إنني سعيد جداً ، فقال الأمير : إذن أعطني قميصك حتى أصبح سعيدا مثلك ، حدق الرجل بنظرة عميقة إلى الأمير وابتسم قائلا : قميصي ؟ كم يسعدني أن أعطيك إياه ،ولكنني أهديته منذ زمن بعيد لمن هو أحوج إليه مني ولذلك أصبحت سعيدا .

لا تستسلم

لا تستسلم كانت مجموعة من الضفادع تقفز مسافرة بين الغابات, وفجأة وقعت ضفدعتان في بئر عميق. تجمع جمهور الضفادع حول البئر, ولما شاهدا مدى عمقه صاح الجمهور بالضفدعتين اللتين في الأسفل أن حالتهما ميؤوس منها وأنه لا فائدة من المحاولة. انصاعت إحدى الضفدعتين لما كان يقوله الجمهور, فسقطت إلى أسفل البئر ميتة. أما الضفدعة الأخرى فقد استمرت في القفز بكل قوتها. واستمر جمهور الضفادع في الصياح بها طالبين منها أن تستسلم, ولكنها أخذت تقفز بشكل أسرع وأقوى حتى وصلت إلى الحافة ومنها إلى الخارج وسط دهشة الجميع. عند ذلك سألها جمهور الضفادع: أتراك لم  تسمعي صياحنا؟ شرحت لهم الضفدعة أنها مصابة بصمم جزئي, لذلك كانت تظن وهي في البئر أنهم يشجعونها على إنجاز المهمة الخطيرة طوال الوقت.

لسانك حقيقتك

لسانك حقيقتك قام أحد مديري الإنشاءات بالذهاب إلى موقع البناء وشاهد ثلاثة عمال يكسرون حجارة صلبة فسأل الأول: ماذا تصنع؟ فقال: أكسر الحجارة كما طلب رئيسي … ثم سأل الثاني نفس السؤال فقال: أقص الحجارة بأشكال جميلة ومتناسقة ثم سأل الثالث فقال: ألا ترى بنفسك، أنا أبني ناطحة سحاب فرغم أن الثلاثة كانوا يؤدون نفس العمل إلا أن الأول رأى نفسه عبدا والثاني فنانا والثالث صاحب طموح وريادة المغزى هو: ” أن عباراتنا تصنع إنجازاتنا، ونظرتنا لأنفسنا تحدد طريقنا في الحياة “.

الثعلب المكار

الثعلب المكار رأى ثعلب غزالا فسأله: ماذا تفعل هنا يا صغيري ؟ رد الغزال: لقد تهْت بسبب الظلام لم أعد أرى الطريق. فقال له الثعلب: لا تقلق، أنا أساعدك!! انتظرني هنا حتى أعود. ذهب الثعلب بعيدا عن الغزال وحفر حفرة، همس بصوت منخفض هنا أصيد الغزال وآكله. سمعته البومة وطارت مسرعة نحو الغزال وأخبرته بما رأت وبما سمعت. وقالت: سأعطيك إشارة في الطريق تعرف بها أنك اقتربت من الحفرة. شكرها الغزال وانتظر الثعلب. عاد الثعلب المكار وقال للغزال: هيا سر أمامي ، فقال له الغزال: كيف أمشي في الأمام وأنا لا أعرف الطريق ولا أراه.!! فتقدم الثعلب والغزال خلفه وحلقت فوقهما   البومة، وما إن وصلا إلى الحفرة حتى سمع الغزال صوت البومة، فدفع الغزال الثعلب المحتال وأوقعه في الحفرة.

خير الأعمال

خير الأعمال كان هناك رجل بناء يعمل في إحدى الشركات لسنوات طويلة فبلغ به العمر أن أراد أن يقدم استقالته ليتفرغ لعائلته فقال له رئيسه : سوف أقبل استقالتك بشرط أن تبني منزلا أخيرا فقبل رجل البناء العرض على مضض وأسرع في تخليص المنزل دون تركيز وإتقان، ثم سلم مفاتيحه لرئيسه فابتسم رئيسه وقال له : هذا المنزل هدية نهاية خدمتك للشركة طول السنوات الماضية فصدم رجل البناء وندم بشدة لأنه لم يتقن بناء منزل العمر

العيب فيك

العيب فيك انتقل رجل مع زوجته إلى منزل جديد، وفي صبيحة اليوم الأول وبينما يتناولان وجبة الإفطار، قالت الزوجة مشيرة من خلف زجاج النافذة المطلة على الحديقة المشتركة بينهما وبين جيرانهما: انظر يا عزيزي، إن غسيل جارتنا ليس نظيفا كما ينبغي ، لابد أنها تشتري مسحوقا رخيصا ، ثم   دأبت الزوجة على إلقاء نفس التعليق في كل مرة ترى جارتها تنشرالغسيل، وبعد شهر اندهشت الزوجة عندما رأت الغسيل نظيفا على حبال جارتها   ، فقالت لزوجها: انظر .. أخيرا تعلمت جارتنا كيف تغسل . فأجاب الزوج: عزيزتي، لقد نهضت مبكرا هذا الصباح ونظفت زجاج النافذة التي تنظرين منها .. !!!

الطمع القاتل

الطمع القاتل جاء في القصص القديمة أن ملكا أراد أن يكافئ أحد مواطنيه… فقال له “امتلك من الأرض كل المساحات التي تستطيع أن تقطعها سيرا على قدميك " فرح الرجل وبدأ يقطع الأرض مسرعا ومهرولا في جنون ، سار مسافة طويلة فتعب وفكر أن يعود للملك ليمنحه المساحة التي قطعها ، ولكنه غير رأيه وقرر مواصلة السير ليحصل على المزيد ،سار مسافات أطول وأطول وفكر في أن يعود للملك مكتفيا بما وصل إليه ،لكنه تردد مرة أخرى وقرر مواصلة السير ليحصل على المزيد ،ظل الرجل يسير ويسير ولم يعد أبداً، فقد ضل طريقه وضاع في الحياة. ويقال إنه وقع صريعا من جراء الإنهاك الشديد ، لم يمتلك شيئا ولم يشعر بالاكتفاء والسعادة لأنه لم يعرف حد الكفاية .

أهمية اللغة

ؤرللااؤرلايبلاتؤرلاىءؤؤرللااؤرلايبلاتؤرلاىءؤرلاءؤرلاى رلاىيبلاتءؤرلاىؤرلاىيبلاؤرلاىؤرلاىيبلارلاءؤرلاى رلاىيبلاتءؤرلاىؤرلاىيبلاؤرلاؤرؤرللااؤرلايبلاتؤرلاىءؤرلاءؤرلاى رلاىيبلاتءؤرلاىؤرلاىيبلاؤرلاىؤرلاىيبلاللااؤرلايبلاتؤرلاىءؤرلاءؤرلاى رلاىيبلاتءؤرلاىؤرلاىيبلاؤرلاىؤرلاىيبلاىؤرلاىيبلا

الأفصح

ؤرللااؤرلايبلاتؤرلاىءؤرلاءؤؤرللااؤرلايبلاتؤرلاىءؤرلاءؤرلاى رلاىيبلاتءؤرلاىؤرلاىيبلاؤرلاىؤرلاىيبلارلاى رلاىيبلاتءؤرلاىؤرلاىيبلاؤرؤرللااؤرلايبلاتؤرلاىءؤرلاءؤرلاى رلاىيبلاتءؤرلاىؤرلاىيبلاؤرؤرللااؤرلايبلاتؤرلاىءؤرلاءؤرلاى رلاىيبلاتءؤرلاىؤرلاىيبلاؤرلاىؤرلاىيبلا لاىؤرلاىيبلالؤرللااؤرلايبلاتؤرلاىءؤرلاءؤرلاى رلاىيبلاتءؤرلاىؤرلاىيبلاؤرلاىؤرلاىيبلااىؤرلاىيبلا

شجرة التفاح

جري الارنب ،يقفز هنا وهناك بين أشجار الغابة يبحث عن طعام فراي تفاحة وحيد ة على رأس شجرة التفاح…التفاحة عالية الارنب لا يستطيع الوصول إليها.. فجأة سمع صوت غراب علي شجرة قريبه صاح الارنب ايها الغراب اقتطف لي هذه التفاحة طار الغراب إلي شجرة التفاح ونقر التفاحة ولكنة لم يمسكها بمنقاره فوقعت علي الارض شكر الارنب الغراب وقفز ليأخذ التفاحة رأى الارنب التفاحة، تجري علي الارض فقفز خلفها . التفاحة عندما سقطت وقعت علي ظهر قنفد فتعلقت باشواكه صاح الارنب ايها القنفد  قف!! هات تفاحتي وقف القنفد وقال . لا انهاتفاحتي انافقد وقعت،وانا امسكتها فهبط  الغراب وقال هذه تفاحتي انا، وانا الذي قطفتها لنفسى تمسك كل واحد منهم  بالتفاحة،بانهاله وحده،واشتد بينهم الصياح وبدأ العراك واستعمل كل منهم سلاحه في  الدفاع عن نفسه الغراب بمنقارة و القنفد باشواكه ولارنب يرفس هو الآخر لياقه كان  الدب الطيب يسير في الغابة فسمع الضجة وجاء ليعرف ما حدث . اسرع الجميع نحوه ومعهم التفاحة وطلبوا منه أن يحكم بينهم بالعدل..حكواله الحكايه فقال الدب إن الأرنب هو الذي رأي التفاحة والغ...

اجتماع الغابة

عاشت حيوانات الغابة معاً لسنوات طويلة في سعادة وهدوء، إلا ان مر بها ثلاثة من الصيادين الذين يصطادون الفيلة حتي يأخذوا العاج من انيابها ويقومون ببيعه باسعار غالية، اعجب الصيادون بكثرة حيوانات الغابة وتعدد انواعها وخاصة الفيلة، وجلسوا يتشاورون في بينهم ثم قرروا أن يبدأو الصيد في الصباح الباكر من اليوم التالي حيث تذهب الفيلة لشرب الماء من البركة، كان الصيادون يتحدثون ويفكرون سوياً بصوت عالي فسمعهم الهدهد الذي اسرع علي الفور إلي ملك الغابة وأخبره بكل ما سمعه من الصيادين لقتل الفيلة الأليفة والمحبوبة من جميع الحيوانات . جميع الاسد كل الحيوانات وأخذ يتشاور معهم في الامر، وقف ملك النمور وقال : أرجو منك يا سيدي ان تسمح لنا نحن النمور في الدفاع عن الفيلة وحمايتها من الموت وذلك تكفيراً عن خطأنا عندما لم نشارك في حفر البركة، قال الاسد : هات ما عندك وان نجحت الخطة فسوف اسمح لكم بالشرب من البركة مثل باقي الحيوانات، بدأ ملك النمور يعرض خطته علي الحيوانات جميعاً، جاء الصياديون في منتصف الليل وهم يحلمون باصطياد الفيلة والحصول علي العاج الكثير منها ولكن الظلام كان شديد فقرروا أن يناموا ويستر...

الدب الكسول

في صباح كل يوم تخرج جميع الحيوانات نشيطة تبحث عن الطعام، وفي طريقها الي الغابة تمر علي الدب الكبير الكسول وتجده مستلقي في خمول اسفل الشجرة نائماً بشكل دائم، فتلقي الحيوانات التحية علي الدب وتحاول ايقاظة واقناعة باهمية الخروج معهم للبحث عن الرزق والاجتهاد والعمل ، ولكن الدب في كل مرة كان يشير الي الشجرة المستلقي اسفلها ويقول في ثقة انه ليس بحاجه الي العمل والخروج للبحث عن الطعام تحت اشعة الشمس الحارقة حيث أن هذه الشجرة تحتوي علي كنز كبير من العسل الطازج الشهي يكفيه لمدة شهور وايام طويلة قادمة، وهكذا كانت الحيوانات تتركه وتمضي في طريقها بحثاً عن رزقها وهي تفكر في حال هذا الدب الكسول الذي لا يبرح مكانه قط، ولا يفكر إلا في النوم والراحة فقط . وفي يوم من الايام بينما كان الدب الكسول جالساً كعادته تحت الشجرة نظر الي الفتحة الصغيرة المليئة بالعسل اللذيذ في الشجرة فتفاجئ بوجود ثعبان ضخم كبير يطار فأراً ويلقي بسمة علي الفأر القريب من العسل، وبالتالي اصاب السم العسل كله وافسده بالكامل، وقف الدب علي قدميه وهو يبكي ويصرخ متحسراً علي طعامه الذي اصبح مسموماً ولن يمكنه تناوله بعد ذلك، في ال...